18 فبراير 2008

في يوم من الأيام


في ليله من ليالي الشتاء القارص جلست وحيداً أفكر في ماذا أفكر ؟! لا أعلم ولكني أفكر !!!والأن عرفت ماذا أفكر انها حبيبتى....عندما تذكرت اسم حبيبتى انطفأت الأنوار وقادت الشموع نار ونزل من السماء الأمطار وانا لاأدرى ماهو حالى حتى الأن أسرعت إلى غرفتى وأحضرت قلمي ومدونتي وذهبت إلى نافذة الدار وبدأت أكتب عنها أنها المشاعر ولابد لي من خيار وتذكرت كلام قرأته وقلت إذا كان أبى وامي وإخواتي لم أختارهم وأحبهم كل هذا الحب الفياض والوفاء والصدق والإخلاص فما بال حبيبتي الذي أفكر فيها ليل ونهار وأسهر وحدي ويمر الوقت عليا كأنه برق ورعد وصعق تيار فكأنها معي نمشى ونلعب ونلهو وفجأة وجت نفسي غارقا بماء الأمطار أقول بصراحه والله ماحسيت بأي شئ إلا بدفئ حبيبتى وحضنها لي ولمسة يدها وهي تمسك يدى هكذا أيقظت من السرحان ولكن كل يوم أفكر في حبيبتي يأتي لى الوهم والإحساس .وسوف أرسل إليكم هذه التفاصيل يوماً بيوم ولكن رجاء الرد عليا وإبداء الرأي في التعبير بالكلام وأنا أقبل أي نقض وإستفسار
وإلى الحلم الجميل حبيبتي

ليست هناك تعليقات:

من أنا

صورتي
حياتي يا حياتي من حقق تملكيها خدى منى كل عمري كل الأحلام خديها إنتي الى بعيش عشانها وبرتوي في حنانها ومحتش أغلى منك في الدنيا كلها